وَقَالَتْ لأخْتِهِ قُصِّيهِ]

وَقَالَتْ لأخْتِهِ قُصِّيهِ]

‏هي أبنتها قبل أن تكون أخت موسى

‏فلماذا لم يكن الخطاب بهذه الصيغة:

‏وقالت لـ(ابنتها) قصيه؟

في علم النفس 

اسلوب مخاطبة الإنسان تؤثر على تنفيذه للأمور بشكل طردي ومتوازي مع صيغة المخاطبة ( بالكويتي. شلون تطلبمن الناس وطريقتك هي تحدد شلون هم ينفذون هذا الطلب أو  يعطونه اهتمام ما يهتمون له)

الأم تبيها تدور عليه عشان هي اخته تحبه وتخاف عليه 

مو عشان امها. وتبي ترضيها 

القيمة 

لم تعلم الأم عيالها. ان الأخ انت مرتبط فيه لانه اخوك  مو عشاني تخليهم يشيلون مسؤولية بعض ويحبون بعض ويخافون على بعض  

ماذا نتعلمه من هذه الآية :

الأخ الكبير تعلمه الاحتواء والحب وليس التنمر والسخرية والاستبداد 

الأسرة هي انتماء. لم ما يشعر الأصغر بالانتماء للأكبر الإسرة ما راح تستقر والإخوان. راح يتفرقون طال الزمن 

أو قصر 

طريقة حوارك تحدد مشاعر الناس ( روح لاختك ، دير بالك على سندك، اخوك عزوتك)

  اذا واحد من الإخوان يحتاج المساعدة محد مهم إلا هو ( تعلم عيالك يعطون بعض ويشيلون بعض )

٣- مصير اخوك مصيرك ونجاحه نجاحك وقوته قوتك 

‏هي قالت :

‏لا تبحثين عن ولدي لأنه ولدي..

‏أبحثي عن أخيك!

‏كأنها تحفزها أكثر للبحث عنه.

‏•

‏كان ليوسف عشرة أخوة، وأضاعوه

‏كان لموسى أخت واحدة، ووجدته!تحفزها وتدفعها للبحث 

في قصة يوسف عليه السلام كان النقيض طلب من ابنه ان يخاف من اخوته ( .. ( لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا ))

الأولى علمت الأخت الحب فوجدته 

الثانية علم ابنه الخوف  والإخوان الغيرة فكادوا له 

 

احذر كلماتك ومخاوفك 

ما تم تحليلة غير مرتبط بالتخصص هو مجرد بعد نفسي لذلك تذكر ان ما كتب هذا الشي غير متخصص بالعلوم الشرعية