قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا البعد النفسي لما سبق : نحن لا نستطبع الصبر على الاشياء المجهوله فهي مخيفة وكثيره الاحتمالات لذلك الصبر مساله صعبه جدا فهو لايعني التحمل فحسب بل يعني الترقب لما سيحدث بعد التحمل الرساله النفسية ١-الفرص تأتي مقنعه ( كهم او مصيبه او مشكله او جائزة او فقدان ) ٢- اصبر وتعلم الهدوء الاندفاعية لن توصلك لشي بل ستخسر الكثير منك ٣- النقص بالعلم حفره الانسان تعلم دوما وتثقف ٤- لا شيء بحدث صدفه كل حركة وفعل بقدر
هنا صيدلية نفسية اصنع منها ادوية فكرية وأخرى علاجية مرجعها الاول كتاب الله العظيم ابحث نفسيا واتدبر في القران الكريم لأخرج تمارين سلوكية ونفسية تفيد الجميع ( ما اكتبه هو وجهة نظري انا كباحثة ولست متخصصة بالقرآن مجرد باحثة فيه ) د.نادية الخالدي